مقاله
مقاله
Blog Article
عن الصادق عليهالسلام قال : إذا أردت الاستخارة من الكتاب العزيز فقل بعد البسملة : « إن كان في قضائك وقدرك أن تمن على شيعة آل محمد بفرج وليك وحجتك على خلقك فأخرج إلينا آية من كتابك نستدل بها على ذلك » ثم تفتح المصحف وتعد ست ورقات ومن السابعة ستة أسطر وتنظر ما فيه.
وهل يجوز عقلاً أنّ الله سبحانه وتعالى يغش من استنصحه ؟! أو أنه سبحانه وتعالى يجيب من يستنصحه في سفره ومعاشه و.. و.. و.. ثم لا يجيبه في معرفة مصداق حجته؟!
حافظ ای حافظ شیرازی، بر من نظر اندازی، من طالب یک رازم، تو کاشف هر فالی، قسم به شاخه نباتت قسم میدهم به قرآنی که در سینه داری، این فال مرا بگشای.
برای روزهای عالی این فصل سفرت رو همین حالا برنامهریزی کن
نمیخوام بترسونمت ولی این جزوه رو نخری،بعدکنکور فقط حسرته!
أستخدمُ استخارة الامام علي بن ابي طالب (ع) في كثير من الامور التي تحيرني وذلك بان اقرا الفاتحة ثلاث مرات والاخلاص ثلاث مرات واقول تفائلت بكتابك الكريم ......... ثم افتح القرآن وأعد سبع اوراق وفي الوجهة الثانية للورقة السابعة اعد سبع اسطر وآخذ الحرف الاول من السطر السابع وهناك قائمة بالاحرف تشرح كل حرف ماذا يعني سؤالي هل هناك وقت محدد أو زمن معين للاستخارة؟ هناك رواية للامام الصادق (ع) من ان هناك اوقات للاستخارة مثلاً الاستخارة يوم الاربعاء من الصبح الى العشاء والاستخارة يومي الخميس او الجمعة من طلوع الفجر الى العشاء وهكذا....
پیامهای زیبا برای بدرقه مسافرانی که دلتنگشان میشویم
ممنوعیت سراسری فروش اکتان و مکملهای سوخت در جایگاهها
المفروض أنك لو كنت مؤمناً بالاستخارة ومؤمناً بأنك حين تستخير مراجعه به منبع أنك تسأل الله سبحانه وتعالى أن لا تكرر الاستخارة، هذا كتنبيه لبيان حالك، وكذلك لو كنت مؤمناً بالرؤياً، فبما أنك كررت الاستخارة - كما تقول - ورأيت بحسب زعمك رؤى عديدة فلما لم تعمل بما أجابك به الله إن كنت فعلاً سألته ؟!
افزایش قیمت طلای جهانی پس از تشدید تنشها میان روسیه و اوکراین/ بیت کوین ۱۰۰ هزار دلار میشود؟
مورخان در کتب و منابعی همچون تاریخ دِیار بَکریه، تاریخ اولین فال حافظ را هفتاد سال پس از مرگ حافظ نوشتهاند. گرفتن فال حافظ در زمان صفویه به اوج خودش رسید تا جایی که حکایتهای عجیبی نیز از اعتبار فال حافظ نقل میشود.
* أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَرْقِيُّ فِي الْمَحَاسِنِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ قَالَ سَأَلَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام عَنْ مَسْأَلَةٍ فَقَالَ هَذِهِ تُخْرَجُ فِي الْقُرْعَةِ ثُمَّ قَالَ فَأَيُّ قَضِيَّةٍ أَعْدَلُ مِنَ الْقُرْعَةِ إِذَا فَوَّضُوا أَمْرَهُمْ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَ لَيْسَ اللَّهُ يَقُولُ فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ
عن حسين بن عبيدالله ، عن أبي محمد هارون بن موسى التعلكبري ، عن محمد ابن همام بن سهيل ، عن محمد بن جعفر المؤدب ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن عثمان بن عيسى ، عن سيف ، عن المفضل بن عمر قال : بينما نحن عند أبي عبدالله عليهالسلام إذ تذاكرنا ام الكتاب فقال رجل من القوم : جعلني الله فداك إنا ربما هممنا بالحاجة ، فنتناول المصحف فنتفكر في الحاجة التي نريدها ، ثم نفتح في أول الوقت فنستدل بذلك على حاجتنا فقال أبو عبدالله عليهالسلام وتحسنون؟ والله ما تحسنون.
وعنه عليهالسلام : وفيما أوصى صلىاللهعليهوآله به عليا عليهالسلام قال لا مظاهرة أوثق من المشاورة ، ولا عقل كالتدبير.